منتـــــــديات ســــما الادب الشـــامل
اأهلا ومرحبا بك زائرنا الكــــريم...,,..,,..,,..,,في منتديات سما الادب الشامل
منتـــــــديات ســــما الادب الشـــامل
اأهلا ومرحبا بك زائرنا الكــــريم...,,..,,..,,..,,في منتديات سما الادب الشامل
منتـــــــديات ســــما الادب الشـــامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يهتم بالثقافة العامة...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» افتتاح مركز الهاشمى بولاية سيدى بلعباس الجزائرية
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالإثنين مارس 02, 2015 4:49 pm من طرف نادين

» نتائج المرحلة الاعدادية الدور الثاني 2011
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 21, 2011 7:26 pm من طرف the lover so

» الحرب العالمية الثالثة فلسفة في نهاية التاريخ
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 5:31 pm من طرف the lover so

» الحب المنفعي والحب لأجل الحب
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 4:38 am من طرف كنت هناك

» قل للمليحة في الخمار الأسود
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 8:17 pm من طرف مقام الصبا

» الوان السماء
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالخميس أغسطس 18, 2011 2:38 am من طرف الإنسان

» من اكون حبيبنك ام حبيبتهم
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 9:15 pm من طرف حوار

» الشاعر الإنجليزي وليام شكسبير - ( سيرته الشخصيه + أعماله )
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 08, 2011 12:40 am من طرف كنت هناك

» فلسفة سقراط شهيد العقل
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 3:59 am من طرف كنت هناك

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
the lover so
Admin



عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 25/07/2011

سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة Empty
مُساهمةموضوع: سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة   سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة I_icon_minitimeالخميس يوليو 28, 2011 4:18 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
M!
ندرس ونسمع عن شعراء وكتاب وأدباء ونقاد وعلماء كثر، ولكن قلة هم الذين نعرفهم معرفة تقف على بعض جوانب حياتهم وأعمالهم، والمعرفة القليلة لا تعني الاكتفاء بهذا القدر من العلم، بل تحفز الإنسان على البحث عن المزيد، والتعرف على الجديد.
وهناك العديد من الشعراء والأدباء الذين لا نعرف عنهم الكثير أو لم يرد ذكرهم لدى العديد من الناس، وذلك لأنهم لم يكونوا مشهورين أو ربما لم يكتب عنهم لسببِ أو لآخر، وخاصة أولئك الذين عاشوا في القرن التاسع عشر، ومطلع القرن العشرين، وأخص شعراء فلسطين والتي كانت جزء من بلاد الشام، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، قليلة هي الكلمات التي نجدها للقراءة والدرس عن: أبو الإقبال اليعقوبي"عندليب فلسطين"، عبد الكريم الكرمي" أبو سلمى، خليل السكاكيني، أحمد الشقيري، وغيرهم الكثير الكثير.
من هنا لم لا نقوم بالسؤال عنهم ومعرفتهم، ومن هؤلاء الشاعر الفلسطيني الشهيد، بطل معارك الشجرة وشهيدها، عبد الرحيم محمود "أبو الطيب"، ذلك الذي أفنى عمره في سبيل وطنه وقضية شعبه، من خلال ما كتب من أشعار وأدبيات، أو من خلال نضاله حين التحق بالكلية العسكرية في العراق، وعاد للوطن قائداً همه نصرة الحق في وطنه.
قمت بتقسيم المبحث المتواضع إلى فقراتٍ تناولت حياته، ونضاله، ومثله الأعلى، واستفادته من تعليمه الديني، وثبَّتُ بعض أشعاره، وكلمات ما قبل الختام، ثم الخاتمة، وأنهيت بملحق فيه بعض من قصائده.

ولقد واجهتني صعاب أثناء جمع المادة العلمية، حيث ندرة المراجع، وقلة المكتبات، وإغلاق الطرقات، ولله حمداً كثيراً أن تغلبت على الكثير منها بمساعدة ألأقرباء، والمربين الأفاضل في مدرستي.
والله أسأل التوفيق من عنده.

والله من وراء القصد.

بِسْمِ اللِه الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
m!


جئت الديار زائراً أم جئتها قبل الضياع تودعُ
بهذه الكلمات استقبل الشاعر عبد الرحيم محمود أميراً سعودياً جاء إلى القدس قبيل النكبة.
إن هذه الكلمات لتعلن للقريب والبعيد بأن المجاهد الشاعر عبد الرحيم محمود له استشراف خاص للمستقبل، وحس مرهف صادق نحو وطنه فلسطين، فأراد أن يشارك في بناء المواطن من أجل الوطن، فعمل مدرساً لبناء جيل متعلم قادر على الدفاع عن وطنه بالعلم وبالسلاح معاً.
ليس غريباً ما قال، وهو الذي التحق بصفوف الثوار منذ أن عرفته فلسطين، وقد عرفته ابنا باراً حين تسلل إلى العراق، والتقى المجاهدين هناك طالباً العون العسكري، السلاح، كما وليس غريباً عليه وهو الذي تدرب على السلاح وفن الحرب في الكلية الحربية في بغداد.
ليس غريباً على شاب من شباب فلسطين أن يستشرف المستقبل للمنطقة بما فيها فلسطين، وأن يحس بما يحاك من مؤامرات، وفعاله قبل كلماته دلت على ذلك.
التحق بالمجاهدين، حتى كان اليوم الثالث عشر من تموز من العام 1948، وفي قرية الشجرة القريبة من مدينة الناصرة، وأثناء معارك الشجرة، استشرف الجنة وعمل لها، ونسأل الله أن يكون قد قبله مع الشهداء والصديقين والنبيين والصالحين، ومنذ ذلك اليوم أصبح أبو الطيب شهيد معارك الشجرة.

نظم الكثير من القصائد التي أخبرت عن واقع الحال الذي كان بعد استشهاده، وكأنه كان يقرأ المستقبل.
وحبك الشعر الحماسي، والأحاجي السياسية في قالب شعري ساخر، وتغنى بالوطن وللوطن.

إن أبا الطيب ما زال قينا ومعنا بما ترك لنا من موروث نضالي، وفكري، وشعري، وأدبي باقٍ بقاء هذه الدنيا ومن عليها، وإن مشعله الذي أنار الدرب لمن لحقه من الشهداء من أجل هذا الوطن، والذي يستحق، ما زال نوره متوهجاً ولن يخبو نوره، ولن ينضب زيته ما دام لنا حق مسلوب.

رحم الله فارسنا الشهيد الشاعر عبد الرحيم محمود.
رحم الله شهداء الشعب الفلسطيني.
رحم الله كل الشهداء الذين سقطوا على أرض فلسطين.
الشاعر الفلسطيني الشهيد
عبد الرحيم محمود

أبو الطّيب

!عبد الرحيم محمود في كلمات:

v ولد في قرية "عنتبا" التابعة لقضاء طرلكرم سنة 1913م.
v درس في مدرسة عنتبا الابتدائية ومدرسة طولكرم الابتدائية ثم في مدرسة النجاح الوطنية في نابلس "جامعة النجاح الآن".
v عمل مدرساً للأدب العربي في مدرسة النجاح الوطنية.
v عندما اشتعلت الثورة الكبرى في فلسطين سنة 1936، استقال من وظيفته وانضم إلى صفوف المقاتلين في جبل النار.
v طاردته حكومة الانتداب البريطاني بعد توقف الثورة، فهاجر إلى العراق حيث أمضى ثلاث سنوات دخل فيها الكلية الحربية في بغداد ثم عاد إلى فلسطين سنة 1942م.
v اشتعلت الثورة الفلسطينية مرة أخرى سنة 1947 ضد التقسيم
v انضم عبد الرحيم محمود إلى صفوف المجاهدين للدفاع عن أرض الوطن.
v استشهد في معارك الشجرة بالقرب من مدينة الناصرة في 13 تموز/يوليو سنة 1948م.
v يتمتع بنظرة ثاقبة ترى مستقبل فلسطين الأليم الذي تحقق بعد استشهاده.
v جمع شعره وصدرت مجموعته الشعرية الكاملة أكثر من مرة.

! عبد الرحيم محمود:

لقد كان شاعرنا شاباً وسيم الطلعة، متوقد الفكر، قوي الشخصية، خجول ولم يبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، إنه الشاعر الشاب عبد الرحيم محمود الذي سيصبح بعد سنوات قليلة واحداً من أهم أقطاب الشعر الثوري العربي في القرن العشرين، وكذا واحداً من أهم المجاهدين من أجل الدفاع عن الأرض المقدسة، ومع أن الرجل قد رافق وعاصر شعراء كباراً كـ "عبد الكريم الكرمي" و"إبراهيم طوقان" الذي يعتبره عبد الرحيممحمود أستاذاً له، على الرغم من كل ذلك استطاع أن يكون بين هؤلاء الكبار ويفتح حيزاً لوجوده الشعري بينهم.




!مقاومته للاحتلال:
شهد من أيام الحياة خمسة وثلاثين عاما،ً عاشها خلال فترة عصيبة من فترات تاريخ فلسطين، فما إن ولد الشاعر حتى اصطدم بحقيقة الاحتلال البريطاني، إلى جانب ازدياد ملحوظ في نشاط العصابات الصهيونية والتوغل اليهودي في شتى مناحي حياة البلاد، وعرف القسام والقادة الآخرين، وأعجب به وبهم فشارك في الثورة الكبرى تارة بالسيف وأخرى بالقلم ولم يبلغ العشرين بعد، فقد أحس الشاب بالمسؤولية بشتى تجلياتها (الوطنية والأدبية).
ومع بدء التزامه بفكر ومنهج القسام بدأ بنشر قصائده وأعماله النقدية، في الصحف الفلسطينية والتي عّبر في جنباتها، لا سيما في قصائده، عن إحساسه العميق بالوطن، وضرورة الثورة، كما كان وكأنه يعرف نتيجة حياته وهو القائل مخاطباً شعبه:

حييت من شعب تخلد ليس يعروه الذهاب
قد سطر القلم الشهيد مخلداً وحوى الكتاب
لفت الورى منك الزئير مزمجراً من حول غاب
وأرى العدا ما أذهل الدنيا وما شاب له الغراب

!عشقه لمدينة الناصرة:
ومن الحقائق المدهشة أن الشاعر الذي أحب "الناصرة"، وكان يزورها في كل عطلة أو فرصة تتاح له، وكان يحب مجالسة أصدقائه الذين أثارتهم النزاعات الفكرية الواردة من العالم المتناثر في خضم الصراعات العالمية، وقد بلغ في حبه أنه قاتل في قضائها، في معركة شهيرة، سيرتقي أثناءها نحو الشهادة التي طلبها مراراً، كان وفياً لهذه المدينة كوفائه لنابلس والقدس العاصمة الفلسطينية التي ستصدر في كنفها رابطة المثقفين العرب مجلة تسميها "الغد" عام 1945 فيشارك في نشر قصائده وآرائه النقدية في مجلة "الغد". وكان قبل ذلك قد بدأ بنشر نتاجاته في جريدة "الاتحاد" مما أحدث لدى المجتمع الأدبي صدى طيباً من حيث انتشار وقبول هذا الشاعر ليس فقط بكونه واحداً من أهم المجاهدين الاستقلاليين بل بوصفه أديباً وشاعراً وناقداً ذا شأن…
وفيما ستصبح "الغد" مجلة للحوار بين المثقفين في قضايا تهم الأمة والشعب سيبادر الشاعر منذ عددها الأول إلى نشر ما يعرف بالتحية الشعرية إلى المجلة وكان عبد الرحيم يدون اسمه الحقيقي حيناً ويواريه باسم آخر في أحيان أخرى كـ "مريم"، نظراً لظروف الاحتلال، وظروف أخرى!!

!حفاظه على التراث:
وكان "أبو الطيب" يلبس الكوفية والقمباز وهو ما لم يحافظ عليه الكثير من المثقفين والكتاب من سكان المدن الكبرى آنذاك، كما يعبر عن ذلك ما وصفه به عارفوه وأصدقاؤه بأنه ".. كان شهماً، ودوداً، وذا حديث شيق ومتماسك". مما أدى إلى التفاف الكثيرين من حوله لا سيما في جلساته الحيوية الهادفة في "نادي النهضة" بالناصرة التي كانت تعج بالأفكار والدعوات التحريضية لا سيما وقد بات من الواضح لدى الجميع خطر الاحتلال البريطاني الذي يساعد في سيطرة العصابات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية.

!أول من شبّه الصهيونية بالنازية:
هذه العصابات التي ازدادت ممارساتها النازية وضوحاً، وكان "عبد الرحيم محمود" أول من شبه الصهيونية بالنازية، في وقت لم ينتبه أحد إلى ذلك بل كان الترويج يجري على أن هؤلاء المهاجرين إنما هم ضحايا "هتلر"، فقال: "عبدالرحيم" بل هم أبناء هتلر وهم النازيون الحقيقيين، ونحن اليوم بالطبع نوافق تماماً على الرؤية المبكرة والثاقبة لهذا الشاعر الكبير…

!الرؤية المبكرة للشاعر:
سيعرف الفلسطينيون شاعراً يشتهر كل يوم عن ذي قبل، ولسوف يحبونه، لاسيما بعد تحقيقه لسعة الانتشار مع نهاية الثلاثينات حيث شارك في الثورة الفلسطينية الكبرى التي قادها رفاق القسام، هذه الثورة التي لم تهز العالم العربي والمحتلين فحسب وإنما طالت الوجدان الفلسطيني، فأثرت في تغيير أنماط تفكير وأساليب حياة فلسطين كلها.
وما بيت الشعر الذي فيه يقول:
جئت الديار زائراً أم جئتها قبل الضياع تودعُ
إلاّ خير شاهد على ذلك.

!محاولة الاستفادة من التجربة النبوية الشريفة:
لقد وعي الشعب تماماً قيمة الثورة والشهادة والبطولة من أجل الحق بأوسع الصور، وبالتأكيد فإن وضعاً كهذا إنما يؤثر أول ما يؤثر في الشعراء الحقيقيين.
والحقيقة أن الشاعر فطن لهذه التجربة إلى أن وصل ذروة استيعابه لها قبل النكبة بقليل فقال يوم 14/11/1947 في قصيدة جميلة تحمل مضامين سياسية ودينية جهادية نورد أبياتها والتي يقتبس خلالها بعضاً من مفردات وتعاليم القرآن الكريم والسيرة النبوية:
واعدوا" لم يقلها ربكم عبثاً فلتحسنوا في الذكر نظره
لم تكن هجرة طه فرةً إنما كانت على التحقيق كره
كانقباض الليث ينوى وثبة وانقباض الليث في الوثبة سوره
ورمى في السوح أبطالاً لهم فوق سوح الموت تمراح وخطره
نصروا الله فلم يخذلهم بل جزاهم ربهم فوزاً ونصره
فمشوا في الناس نوراً وهدى وبدا فوق جبين الدهر غره
في القصيدة السابقة لابد من ملاحظة ذلك الربط للاستفادة من التجربة النبوية في فترة ما قبل تهيئة نفسه وصحابته للوثوب على المشركين فهي ليست فترة ضعف! وهنا نلمس ذلك الفهم العميق للتاريخ وتجربة النبي e وإسقاط هذا الفهم على الوضع الفلسطيني قبل النكبة بعام واحد حيث تشتتت القوة وضعفت الرؤى العميقة، وقد ألقى "أبو الطيب" هذه القصيدة في جامع النصر بمناسبة اتحاد الأحزاب في يوم الهجرة النبوية وهي تحمل عنواناً يعبر عن ذلك فقد أسماها الشاعر "ذكرى الهجرة".

وإذا كان الواقع المعاش في فترة ما قبل النكبة يشابه إلى حد بعيد حالة الجاهلية في فترة ما قبل ظهور الإسلام، فإن تجربة انطلاق الدعوة لتغيير الفكر والتاريخ واعتناق الدين الجديد الذي يجيب على تساؤلات الحياة بشتى نواحيها، فقد كانت فلسطين في تلك الأيام تعيش حالة من الصدمة والذهول الذي يفتح أسئلة تصعب الإجابة عليها، وكان لسان حال الشاعر عبد الرحيم محمود تعبيراً عن طريقة مثلى للخروج من المأزق التاريخي لذلك نجده متوجهاً نحو استلهام تجربة النبي eمرة أخرى.

لما اكفهرت أوجه الليالي وساد في الناس عمى الضلالِ
وحكم القيصر في البرايا حكومة ليست على مثالِ
وقام طه داعياً إليه يهيب بالنساء والرجالِ
دعا لإطلاق النهي وكانت مغلولة الأطراف بالأغلالِ
دعاهم لما استوت لديهم محارة وصادق اللآلي
دعاهمو إلى الذي يحييهم من فاخر الخصال والخلالِ
فلم يجب غير قليل نزرٍ قد تُغلب الكثرة بالقلالِ
فناضل الناس على اعتقادٍ والعز والمنعة بالنضالِ
كدأب الشعراء العظام: قال "عبد الرحيم محمود" الشعر مذ كان يخرج من سن الطفولة، وقد وردت أولى قصائده الناضجة والتي تدون في سجل الشعراء منذ كان في السابعة عشرة من عمره أي في عام 1930
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سما الشـــــاعر فســـما الى الجنـــــــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــــــديات ســــما الادب الشـــامل :: منتدى الادب العربي :: منتدى الشعر :: منتدى الشـاعر عبد الرحيم محمود(شهيد الثورة الفلسطينية)-
انتقل الى: